The 2-Minute Rule for التكنولوجيا وتأثيرها على التعليم

جزء من هذا هو ببساطة الأرقام: فكلما زاد عدد الأشخاص على هذا الكوكب، زاد احتمال تأثر البعض بكارثة طبيعية.

على الرغم من أنّ التقنيات التكنولوجية المختلفة جعلت حياة الإنسان مريحة، إلّا أنّها أثّرت بشكل سلبي على أمور أخرى، فالهواء والماء الملوثان بسبب النفايات الناتجة عن التكنولوجيا يُشكّلان خطراً على صحة الإنسان.[٧]

التغيير في المجتمع الذي تم إنشاؤه من خلال الحركات الاجتماعية وكذلك من خلال العوامل الخارجية مثل التحولات البيئية أو الابتكارات التكنولوجية

كما قد تحدث بشكل أقل على شكل تغيرات مقصـودة ومخطط لها تؤدي إلى الإسراع بخطى التغيير والتحكم في توجيهه مما يؤدي إلى إعادة البناء.

استخدم بعض المفكرين الاجتماعيين قبل هذا القرن العشرين بعضًا من هذه المصطلحات للتدليل على تغير المجتمعات الإنسانية، مثلما استخدم أوجست كونت نظريته في التقدم التي لخصها في قانون الأدوار الثلاثة التي قطعتها البشرية في أدوار تطورية ارتقائية من الدور الثيولوجي اللاهوائي إلى الدور الميتافيزيقي وأخيرًا الوصول إلى دور العلم الوضعي.

والأيديولوجية هي قوة فكرية تعمل على تطوير النماذج الاجتماعية الواقعية، وفقًا لسياسة متكاملة، تتخذ أساليبًا وأشكالا هادفة، وتساندها عادة تبريرات اجتماعية، أو نظريات فلسفية، أو أحكام عقائدية، أو أفكار تقليدية. ومن هنـا ترتبط الأيديولوجية بالحركة الاجتماعية. فهي ليست مجرد مجموعة أفكار ومعتقدات واتجاهات يؤمن بها جمع من الناس سواء كان هذا الجمع أمة من الأمم، أو طبقـة اجتماعية، أو مذهبًا من المذاهب، أو حزبًا من الأحزاب، أو مهنة من المهن، وإنما هي حركة فكرية هادفة لها فعالية إيجابية في البنية الاجتماعية وفي العلاقات الاجتماعية وتنعكس روحها على التنشئة الاجتماعية بما يحدث من تغيرات في قيم الجماعة وفي النظرة إلى الطبقات الاجتماعية، وكذلك الحال فيما يتصل بالعمليات الاجتماعية.

بالانتقال إلى علم البيئة البشرية، نعلم أن الأفراد والبيئة يؤثرون على بعضهم البعض. ومع انتقال السكان إلى مناطق أكثر عرضة للخطر، نرى زيادة في عدد الأشخاص المتضررين من الكوارث الطبيعية، ونرى أن التفاعل البشري مع البيئة يزيد من تأثير تلك الكوارث.

ومع تطور الذكاء الاصطناعي، فقد أصبح من الممكن ليس فقط أن يحقق نتائج محسّنة عما كان عليه الحال سابقاً وفقط، بل يمكنه أيضاً التنبؤ بما يمكن عمله في المستقبل بل والتخطيط له.

القرب من الله عز وجل: فالعادات والتقاليد في غالبها تُعمّق الإيمان وتُقويه لدى الناس، ومع أن بعضها يعكر على المؤمن صفو دينه وهذا لا يمكن إنكاره، لكنها في المجمل تقوي دين المرء في حال وظفها بالطريقة حقائق مثيرة للاهتمام الصحيحة والسوية.

ويدخل في توزيع السكان مسألة الهجرة سواء كانت هجرة طبيعية أو تهجيرًا وما تُحدثه الهجرة بنوعيها من تغيرات سواء في المجتمع المهاجر منه أو في المجتمعات المهاجر إليها.

سنركز على أربعة عوامل للتغيير يتعرف عليها علماء الاجتماع: التكنولوجيا والمؤسسات الاجتماعية والسكان والبيئة.

وجـعل موضوع الفرع الثاني دراسة الاجتماع الإنساني من ناحية استقراره وثباته.

الضغوط الاستعمارية، إذ قد يحـول الاستعمار دون تغير مستعمراته قدمًا للأمام.

أن علاج المشكلات الناجمة عن التغييرات الاجتماعية يصعب علاجها بدون إحداث تغيّر آخر مقصود.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *